لاقى ركن التراث الشعبي السعودي المشارك بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ 49، إقبالاً كبيراً من زوار المعرض، حيث شكل ركن التراث فرصة مهمة وحيوية للاطلاع على التراث الحضاري والتاريخي القديم الذى تزخر به المملكة.
وشمل ركن التراث مجسماً لمبنى قصر الحكم في الدرعية ومساكنها القديمة، ومجسماً لجدة القديمة، وعدد من المبانى التى تمثل تراث المملكة، كما تم عرض عدد من الملابس القديمة الخاصة بالرجال والنساء والأطفال، وأنواع من "المشلاح" الكبير والصغير التي تعكس هوية المرأة السعودية، وصوراً لقوافل الحج القديمة وقوافل البضائع، إضافة إلى عرض عدد من الأطباق بأنواعها المختلفة المصنوعة من زعف النخيل، وعدد من الشنط المصنوعة من الحديد، وأنواع من برادات الشاى، وقربة من الجلد تستخدم في صناعة اللبن، وماعون خبز وتمر، فضلاً عن عرض عدد من المأكولات القديمة.
وأكدت أمل النهارى مسؤولة ركن التراث، أن المملكة تزخر بالكثير من التراث الشعبى القديم، وأن المعروض بالجناح لا يمثل 1 في المئة من حجم التراث الحضارى الذى يمثل قيمة عظيمة.
وأوضحت أن المملكة تمتلك عدداً كبيراً من الأبنية التي تعكس الدور التراثي المعماري والفريد للبلاد، والتي لا يوجد لها مثيل في أي بقعة من بقاع العالم، حيث تتنوع أشكالها وطرق بنائها من منطقة إلى أخرى، إضافة إلى الأكلات الشعبية والملابس الرسمية القديمة وأدوات الزينة المنزلية المشهورة، وهو ما يؤكد أن التراث الشعبي السعودي المادي والمعنوي يتميز بثراء كبير عن بقية دول المنطقة.
وشمل ركن التراث مجسماً لمبنى قصر الحكم في الدرعية ومساكنها القديمة، ومجسماً لجدة القديمة، وعدد من المبانى التى تمثل تراث المملكة، كما تم عرض عدد من الملابس القديمة الخاصة بالرجال والنساء والأطفال، وأنواع من "المشلاح" الكبير والصغير التي تعكس هوية المرأة السعودية، وصوراً لقوافل الحج القديمة وقوافل البضائع، إضافة إلى عرض عدد من الأطباق بأنواعها المختلفة المصنوعة من زعف النخيل، وعدد من الشنط المصنوعة من الحديد، وأنواع من برادات الشاى، وقربة من الجلد تستخدم في صناعة اللبن، وماعون خبز وتمر، فضلاً عن عرض عدد من المأكولات القديمة.
وأكدت أمل النهارى مسؤولة ركن التراث، أن المملكة تزخر بالكثير من التراث الشعبى القديم، وأن المعروض بالجناح لا يمثل 1 في المئة من حجم التراث الحضارى الذى يمثل قيمة عظيمة.
وأوضحت أن المملكة تمتلك عدداً كبيراً من الأبنية التي تعكس الدور التراثي المعماري والفريد للبلاد، والتي لا يوجد لها مثيل في أي بقعة من بقاع العالم، حيث تتنوع أشكالها وطرق بنائها من منطقة إلى أخرى، إضافة إلى الأكلات الشعبية والملابس الرسمية القديمة وأدوات الزينة المنزلية المشهورة، وهو ما يؤكد أن التراث الشعبي السعودي المادي والمعنوي يتميز بثراء كبير عن بقية دول المنطقة.